أما الموقف الثاني فيتمثل في إعجاب الرسول (ص) و حبه لسماع الشعر النظيف الذي يحمل القيم والأخلاق الحسنة الذي لا يتعارض مع التعاليم و المبادئ الإسلامية و خاصة ذلك الذي بنافع عن الإسلام و
قلب التقي عميقة
ان الشعر هو كيفية اتبعها العرب و غيرهم فالتعبير عن مشاعرهم
سادساً: شعر أبي طالب (ع) في نصرة النبي (ص) ودينه كتاب الرسول والرسالة في شعر أبي طالب (الذي استعرته عنواناً لهذه المحاضرة) للشيخ الأزهري معوض عوض ابراهيم، في الكويت، وكان الشيخ له برنامج في
وفي ( مجالس ثعلب ) عن موسى بن عقبة ، أنه قال : أنشد كعب رسول الله (ص) في مسجده بالمدينة (بانت سعاد فقلبي اليوم متبول) فلما بلغ : إن الرسول لسيفٌ يستضاء به*****مهنَّذ من سيوف الله مسلول قبل الإجابة عن هذا السؤال أحب أن أنبه على أن حكم التبرك بآثار الرسول صلى الله عليه وسلم باق على مشروعيته، لا يقتصر على الصحابة رضي الله عنهم أو التابعين فقط رحمهم الله تعالى، فإن بركة آثار الرسول صلى الله عليه وسلم
شرح مبسط للحديث : يوضح
الرسول) صلى الله عليه و آله و سلم ) حامل رسالة الإسلام إلى العرب والناس جميعاً، فموقفه من الشعر هو موقف القرآن والإسلام بصورة عامّة، ولا تخرج الأحاديث النبوية الشريفة عن المفهوم الإسلامي العام في النظرة إلى الإنسان